قصة حب من الألم إلى الأمل

قصة حب من الألم إلى الأمل: الحب هو أسمى المشاعر الإنسانية ، فهو أن تذوب في الآخر مثل قطعة السكر في كوب الشاي ، وأن تتذوق حلاوة الأيام كما لم تعهدها من قبل ، وهو أن تجد نفسك الضائعة وروحك الهائمة وأن يلهمك الله راحة البال وسلام النفس ..

لكن ذلك لا يحدث دائماً ..

فأحياناً يسبب لنا الحب العذابات والآلام ..

قصة حب من الألم إلى الأمل

منذ فقدتك فقدت روحي ، وعندما وجدتك مرة أخرى شعرت أن الحياة عادت لي من جديد .. فأرجوك إبقى معي فمن دونك لا سعادةً ولا فرحاً ولا هناء ..
أقع في حبك كلّ صباح ، عندما أسمع صوتك النَعِس في سماعة الهاتف ، تقول” ألو” فيسقط القلب مغشياً عليه .. تقول ” ألو ، هل تسمعينني ؟ ” .. وأنا أكاد لا أسمع إلّا صوتك في كلّ العالم ..
صوتكَ بيتي ، وكلماتك مفتاح السعادات الصغيرة ، كأن أُحضر لك الفطور كلّ صباح .. وأضع قلبي على الطاولة ..
هذا الحب غيّرني ، فأصبحت هادئاً مسالماً بعد أن كنتُ عنيفاً قاسياً .. أضحك في وجه أمي صباحاً .. وأقبل يد أبي في المساء ..
وعندما يدعون لي بالرزق والصحة .. أدعو لك بالخير ..
فأنتِ السبب بكل ما أنا فيه من سلام ..
الحب يجعلك ترى التصرف العادي نعمة ، والابتسامة العادية جوهرة ، و الكلمات العادية بلسماً .. فقط لأن كل ذلك يأتي من شخص لا تراه عادياً أبداً ..
نحتاج الخبز كي يحيا الجسد، ونحتاج الحب كي تحيا الروح ..
عشرون عاماً من عمري أبحث فيها عن السلام سيدتي ، وعندما نظرتِ نحوي في ذلك اليوم ، لا أدري إن كنت نسيت عمّا كنت ابحث أم تراني فقدت عمري ..
لا يكفي الحب ، الكلام الجميل والهدايا .. فالحب قبل أي شيء أخلاق فاضلة، وشجاعة وشهامة وكرم .. فالجبان والبخيل لا يعرفان معنى الحب ، والسيء الفظ سليط اللسان .. لا يعرف الوِد ..
الحب معاملة جيّدة وقلب حنون ولسان مهذب .. فإن لم تجدهم في من تحب .. فانسحب ..
أشعر أنني وسيم ، وأنني ذكي وفطن ، وأن روحي خفيفة .. عندما تقولين لي أنك تحبينني ..
أنتِ النعمة التي أشكر الله عليها في كلّ لحظة .. فلقد تعلمت معك، كيف يكون الرجل رجلاً حقاً .. كيف يحمي محبوبته .. وكيف يغار إذا تقرب منها أحد سواه .. على يدك الجميلة الناعمة ، تعلمت الحب ..
أحبك كما لو كنتِ آخر النساء على وجه الكرة الأرضية ..

قصة حب ملهمة و محفزة

إن من بحث عن حبكَ سنوات طويلة، لن يضيعه عندما يجده ..
أذكر حين التقيتك للمرة الاولى ..لم يكن في الحب ماقد يلفت انتباهي إليك. أو الى اي فتاة اخرى
كنت مجرد عابر طريق في هذه الحياة.. اجول الطرقات بلا صديق.. بلا حبيب
كان اتقائي بك مجرد صدفة لم نكن نعلم يوما.. انها ستقودنا الى هذا الحب الأبدي سيدتي
اليوم و قد مر على حبنا هذا عدة سنوات ..تسألينني سؤالك المعتاد.. مازلت تحبني؟
عيناك الكبيرتان البريئتان.. شعرك الٱسود الطويل.. ملامحك الطفولية..
انتظارك لاجابتي المعتادة بفارغ الصبر في كل مرة تسٱلينني هذا السؤال و كأنها المرة الأولى
لذلك..فأجيبك و كل ما بي يصيح باسمك.. ٱحبك؟؟ما الحب من بعدك ٱيتها هالشقية..
إلا فتات خبز ل رجل فقير لا تشبعه امرأة غيرك.. ولو اجتمعت نساء العالم كله ل بحث عن وجهك في وجوهم و ل صاح باسمك في حضورهم…
تبتسمين ابتسامتك المعتادة.. ابتسامة النصر التي تبتسمها امرٱة..
اكتشفت للتو ٱن هنالك من يموت في سبيلها.. أنها عبثت بعالم رجل حتى أصبح متيماً بها..

وأثناء ذلك ترتسم على خدك الايمن غمازة صغيرة فيصبح كل مابي لك..

اليوم و بعد مرور سنوات على حبنا هذا.. أقول لك كم غيرني حبك..

وكيف علمني حبك سيدتي أسوٱ عاداتي.. انتظار رنين الهاتف..

السجائر المنهكة في انتظار وصولك الى الموعد انتظار رائحة عطرك الذي يرجف قلبي في كل مرة بنفس القوة..

اليوم و بعد مرور عدة سنوات على حبنا هذا.. بعد ٱن حفظت علامات وجهك المميزة..

ضحكاتك الممزوجة ب عطر الطفولة حين تغضبين و حين تفرحين.. أنوثتك الطاغية..

و كلماتك المنمقة التي تملؤوها الحنية.. تقولين حبيبي ف تصبحين كلك موضعاً للتقبيل..

اليوم و بعد مرور عدة سنوات على حبنا هذا.. أجدد معك العهد ف أقول أحبك كما لم أقولها من قبل..

أقول أحبك و أنا أرثي نساء العالم كله في عيناي.. ل يعود قلبي ٱسيراً لك مرة أخرى.. ليعود الطفل إلى حضن أمه الدافئ ..

قصة حب وكلمات تعبر عن الأسى والحنين

بعد ٱن تعب الشقي من السير ب حقيبة حب فارغة.. بعد ٱن اشتم النحل رائحة الربيع ..و عجزت الكلمات عن وصف هذا الحب الكبير

أقول أحبك و قد عزمت هذه المرة.. ٱن ٱقولها للأبد

لعلك يا سيدتي تدركين يوماً..كيف للحب ٱن يعيد تشكيلنا منذ البداية و كيف له ٱن يجعلني ملكك الأبدي.. إلى الأبد.. الى اللانهاية.

قصة حب و اللقاء الأول

إن ملامحك البريئة بيتي ..
سأكون كاذبة إذا قلت لك أنني أحببتك من النظرة الأولى، في الحقيقة ..
في المرة الأولى التي قابلتك فيها شعرت أنني أكرهك .. وأنك مغرور وعصبي ومتعصب لأفكارك،
لكن لقاءً بعد آخر كان الستار التي تخفي روحك الطيبة تحته ينزاح رويداً رويداً ، فكنت أشاهد الرجل الحنون البريء ، الذي يحب الأطفال ويلاعبهم.. الضحوك، الذي يحترم أفكاري وطريقة حياتي ويقدرني كأنثى ..
في المرة الأخيرة التي تقابلنا فيها منذ أيام شعرت أنني وقعت في حبك …
وكان لزاماً عليّ أن أعترف لك بذلك .. لقد أحببتك في اللقاء الأخير .. فالحب ليس بالضرورة أن يشتعل من النظرة الأولى .. أحبك كثيراً .. من النظرة الأخيرة حيث قلت لي إلى اللقاء ..
لقد غيّرني حبّك يا غزالتي، فتركت من أجل رضاكِ كلّ عاداتي السيئة ، تخليت عن رفقة السوء ، وعن معصية الله ،

وعدت للصلاة ، وأصبحت أتصل بأمي كلّ صباح لأطمئن عليها ، وأزور أخوتي وألاعب أطفالهم ،

وأعطي الفقراء صدقة عني وعنكِ .. وأدعو لك ..

قد تكونين رحلتِ وابعتدت عني .. لكنني أدركت الآن أنك دخلت حياتي كملاك ..
كي تنقذينني من كل السوء الذي كنتُ فيه .. لقد غيّرني حبك يا غزالتي ..
جئتِ إلى حياتي متأخرة ، بعد أن تخليت عن دراستي وفشلت في عملي ولامني الجميع،

قصة حب – إيمانك بي سبب نجاحي

كنت في نظر الجميع فاشل عاطل عن العمل ، حتى في نظر عائلتي ، وحدك وثقتي بي وآمنتي بأنني مميز و أستطيع النجاح ..

لقد قلتِ أنك تحبينني ولأنني أردت أن أكون عند حسن ظنّك ..

حصلت على شهادتي الجامعية و سأنطلق اليوم إلى يومي الأول في العمل الذي لطالما تمنيته ،

كلّ هذا لأنك أعطيتني الثقة .. أنا أستحقك .. وسأثبتُ ذلك لك كلّ يوم ..

في الصباح ، عندما أستيقظ وأراكِ نائمة قربي ، أشكر الله كثيراً لأنه جعلك نصيبي من الدنيا ، كان حبي لك أعظم انتصاراتي ..
أفكر بكَ كلّ اليوم، بصوتك وملمس يديك حين تصافحني، وذقنك التي أعشقها ، وطولك الفارع حين أنظر لك إلى الأعلى بينما أسير بجانبك ..
لو تعرف كم أحبك .. لو تشعر بي فقط .. ولن أطلب من الحياة كلها غير ذلك ..
لو تستطيع أن تشعر بعواطفي وما أخفيه في قلبي وكم أتمنى أن تكون حبيبي الذي أقضي العمر بجانبه .. لو تشعر بي فقط ..
أنتِ أفضل أصدقائي ، ونور عينيّ ورفيقة القلب وطريقه ، وأنتِ الحنونة التي لا تقسو، والطيبة التي لا تلتئم ..
أحبّ عينيكِ ، و أتأمل وجهك في الصور كلّ النهار والليل ..
حبّك كغيمة الشتاء زاخرة بالحنان والعواطف، و مطرك ينعش قلبي ويمنحني السكينة و الأمان .. إن كان الربيع يمنحنا الزهور فحبّك يمنحني الحياة ..
حبّك يسري في شراييني كالدماء، ومع كلّ دقّة قلب أتذكر اسمك .. وصوتك و ابتسامتك الحنونة ..
إني أتنفس حبك كما أتنفس الهواء، بدونك لا حياة ..
حبّك بلسم لروحي ، وأنت دائي وأنت الدواء …
في اليوم الذي التقيتكِ فيه تغيّرت حياتي ، صارت الحياة أحلى وصوت العصافير أجمل ..

والألوان أكثر زهوّاً .. وصار ضوء الشمس أكثر سطوعاً و أصبح عندي أحلام كبيرة وآمال عظيمة ..

وأصبح عندي هدف .. أن أعيش لأسعدكِ ..

حبك أهم أولوياتي

أحب أن أهتم بكِ ، أن أختار لك ملابسك ، وأوصيك بالطعام الصحيّ ..
وأن تبتعدي عن الدخان الذي يرهق صدرك ، وأن ترتدي ملابس سميكة فلا يؤذيكِ البرد ..
و أن تهتمي بدراستك .. وأن تحرصي على عملك .. أحبك أن أهتم بكِ .. فأنتِ أهم شخص في الدنيا عندي.
كلّ عمري قلبك كان بلا قيمة، منذ التقيتك بدأ عمري الحقيقي ..
كنت ضائعاً ، لا أعرف سبيلاً ولا هدفاً .. فأصبحتِ أنتِ سبيلي وهدفي ..
الحب هو أن نعطي للآخر الذي نحبه مفتاح القلب، وأن يصبح أهم ما في حياتنا ، وأن نشتاق له فلا يمضي يوم إلّا وقد التقينا به أو اتصلنا به ..
كثيراً ما يكون شخص في حياتنا هو الحبيب دون أن ندرك ذلك ..
لا يقاس الحب بكثرة اللقاء .. فكم من بعيد عن العين تشتاقه الروح كلّ لحظة ..
هكذا كنتَ أنت ، أبعدك عني السفر وحالت بيني وبينك البلاد، لكنني اتخيلك في كلّ شيء حولي ..
فإذا وضع طعام قلت كم يحبّ هذا النوع من الطعام ، وإذا اشتريت ملابساً قلت إنه يفضل هذا اللون أو هذه القصّة ،
وإذا قرأت شيئاً قلت هو يحب هذا الكاتب، وإذا ذهبت لمكان ذهبنا إلى معاً تذكرت أيامنا ومشاويرنا .. أنت معي في كلّ لحظة وكل حدَث ..

دعوات لحبيبي

يا الله احفظه لي واجعله نصيبي فأنا لا أقوى على الدنيا بدونه ، ولا تسّرني الأيام إلّا وهو معي ..

_ كم قلت أنني أكرهه ، وأني لن أعود إليه، وأنه لا يناسب روحي ولن تشتاقه عيني بعد اليوم .. كم قلت أنني سأبدأ علاقة جديدة و سأنساه .. لكنني عندما سمعت صوته في سماعة الهاتف يقول لي ” أحبّك ” نسيت كل عتبي عليه ..

_ أحببتكِ منذ المرة الأولى التي رأيتكِ فيها .. كنت جميلة ذلك الجمال الذي يفقد الرجل صوابه ، رقيقة كزهرة ربيع ، صوتك كزقزقة العصافير ، مهذبة و حنونة و راقية .. فكيف بعد كلّ هذا لا أحبك ؟؟

_ الحب هو أن تكوني نصفي الآخر الذي لا أكتمل إلّا به ، قلبي ناقص حتى تعودي فتعيدي لي الفرحة والسعادة . .

_ أنتِ نور عيوني ، ورفيقة دربي .. ونصيبي من الدنيا .. وزوجتي في الجنة إن شاء الله ..

_ يا رقيقة المعالم ، وكبيرة القلب ، ومرسومة الجسد ، يا شعرك يا شلالاً أسود .. يا صوتك يا ناياً وموسيقا ..

_ أنت حُبي الأول ، حب الطفولة الذي لا يمكن أن أنساه مهما مرّ على قلبي بعده ، أتذكر أول مرة التقت أعيننا في وسط الحديث .. كان قلبي يخفق بشدة ولم أستطع النظر في عينيك مطولاً ..

كنت أتلعثم عندما أتحدث إليك ، وتعرق راحة يدي ، و يسري الخوف والتوتر في جسدي ..

هل تذكر أول مرة قلت لي تلك الكلمة السحرية ” أحبكِ” ، لقد شعرت أنني عاجزة عن التنفس .. وأنني سيُغمى عليّ .. شعرت بالدوار .. وسمعت صوت دقات قلبي كأن في صدري مجموعة من الطبول .. يااااااه كم كنت سعيدة بك..

وحتى اليوم ، في كل لحظة تمر ، أتذكر أنك أنت حُبي الأول ، وفارس أحلامي على حصانٍ أبيض .. وعشقي الذي لا حدود له ، وفرحة أيامي ، وسعادة روحي وهنائي وأماني ، وبيت سري و معيني على الدنيا وصعابها ..

وحبّي الأخير ، فبعدك لا حبيب ولا عشق و لا حياة ..

أنتَ حُبّي الأول و الأخير..

قصة حب والنهاية السعيدة

اليوم خطوبتنا ، اليوم أول خطوة في طريق أن تصبحي لي ،

منذ المرة الأولى التي رأيتك فيها عرفت أنني سأفعل المستحيل كي تكوني لي ،

وعرفت أن الطريق إليكِ صعب وطويل ، لكنني لم أبالي بالمشقّة والتعب،

المهم في الأخير أن تكوني أميرتي أنا ، ونور عيني أنا، وزوجتي أنا و أمّ أطفالي ..

اليوم تتزينين وأنتِ سعيدة، وترتدين الفستان الذي اخترناه سوياً ..

وستطلين أمامهم مبتسمة .. لأن اسمك سيرتبط باسم رجلٍ يعشق التراب حيث تعبُر خطواتكِ ،

وهذا جَلّ ما يتمناه قلبي ، أن تقضي عمرك سعيدة و متفائلة و مرتاحة ، فلا ينغّص ابتسامتك شيء ،

ولا يزعج أمانك حدث مهما كان ، إن مهمتي في هذه الحياة الفانية أن أسعدك ،

علّك تكونين نصيبي في الجنّة أيضاً بإذن الله .. منذ اليوم وحتى آخر العمر .. عهدٌ عليّ أن تكون مهمتي في هذه الحياة الفانية أن أسعدك . .

إذا كنتِ سعيدة فكلّ حزن الأرض لا يهمني، وإذا كنت مرتاحة فكلّ تعب الأيام لا يؤثر بي ..

وحيث تكونين يكون فرحي وهنائي ، وحين تضحكين تضحك لي أيامي وتشرق شمس تفاؤلي و تزهر ورود روحي ،

فأنت ثمرة شقائي في هذه الحياة ، وأنت جزاء الله لي عن صلاحي و تقواي، وأنت بلسم جروحي و نسمة العشق المنعشة صيف الحياة الحارق..

وكلّ شيء من أجلك يهون .. يا نور عيوني و رزقي و سعادتي ..