أهم المناطق الأثرية في مدينة إربد

أهم المناطق الأثرية في مدينة إربد

أهم المناطق الأثرية في مدينة إربد: العديد من الأشخاص يحب السفر و الرحلات السياحية

إلى مختلف مناطق العالم المختلفة، حيث أن هناك من يفضل الرحلات السياحية من أجل زيارة الأماكن التاريخية،

و الاطلاع على مختلف الحضارات و تقاليد منطق مختلفة من العالم.

كما يفضل البعض الآخر الاستمتاع بالمناظر الطبيعية و التجول في المدن الحديثة و الاستمتاع بالهندسة المعمارية العصرية،

غير أن حداثة ثقافات الشعوب في عصرنا الحالي ترجع إلى عراقة تاريخ هذه الشعوب و تاريخها المتأصل عبر الزمن،

إذ أنه من الضروري عند كل زيارة لبلد جديد أن لا ننسى زيارة أشهر معالمه التاريخية و الأثرية.

و تعتبر إربد واحدة من أهم المدن التاريخية التي لعبت دور مهم في المنطقة ،

حيث لاتزال المعالم الأثرية لهذه المدينة قائمة إلى يومنا هذا مما يجذب الآلاف من السياح من كل دول العالم.

سبب تسمية مدينة إربد

ترجع تسمية مدينة إربد حسب روايات قديمة إلى الحقبة الآشورية، و هي حضارة استوطنت الأردن

و العراق و سوريا و تركيا في عصور قديمة ، كما أن الآشوريين هم الذين بنوا مدينة إربد

أو ما سمي قديماً مدينة أرابيلا.

كما هناك عدة روايات تاريخية مختلفة تنسب إسم مدينة إربد إلى الرومان، الذين حوَّلوا إسم مدينة

أرابيلا إلى مدينة أربيلا، كما يحكى أن تسمية مدينة إربد هو تحوير للاسم الروماني

القديم الذي أطلق على “بيت أربل”.

و في روايات أخرى، يعتبر إسم مدينة إربد مقتبس من كلمة “الربدة” والتي هي وصف للون التربة

السوداء والحمراء في مدينة إربد، ولقد اطلق إسم سميت المدينة أيضا “الأقحوانة” و ذلك خلال حقبة

الحروب الصليبية التي غزت المنطقة.

التاريخ القديم لمدينة إربد

يرجع تاريخ مدينة إربد إلى قرابة 3000 عام قبل الميلاد أي خلال الحقبة البرونزية،

حيث استوطنت مدينة إربد من قبل إنسان الكهف والإنسان القديم حيث اتخذ من هذه المنطقة

مسكناً له طوال عصور طويلة.

ويعتبر تل إربد واحد من أضخم تلال المنطقة و الذي شكل من طرف الإنسان القديم ،

حيث تصل مساحة تل إربد قرابة 200 دونم، ويرجع تاريخ تل إربد إلى حوالي 500 سنة قبل الميلاد.

عُرفت مدينة اربد عدة كوارث طبيعية تسببت في تدمير المدينة مرات متعددة مثل الزلازل و الحرائق،

و لقد تم إعادة بناء المدينة عدة مرات، كما توالت على المدينة حضارات مختلفة.

حيث خلفت هذه الحضارات مجموعة من الآثار العمرانيةً المميزة و التقاليد المختلفة التي لاتزال صامدة إلى يومنا هذا.

الحضارات التي مرت على مدينة اربد

توالت حضارات مختلفة منذ سنة 745 قبل الميلاد إلى سنة 13 هجرية توالت على مدينة إربد،

حيث تمكن الآشوريون باحتلال إربد سنة 745 قبل الميلاد حيث قدم الآشوريون من منطقة ما بين النهرين.

وقام الآشوريون بعدة أعمال مثل إعادة بناء مدينة إربد قبل أن يتمكن الفراعنة من احتلالها سنة 590 قبل الميلاد .

تبع ذلك خروج البابليين

(و هي حضارة جاءت بعد حضارة الآشوريين في استيطان منطقة ما بين النهرين) سنة 586 قبل الميلاد.

ثم تمكن الفرس سنة 539 قبل الميلاد باحتلال مدينة إربد قبل أن يتمكن الإغريق

(حضارة استوطنت قبرص و اليونان) باحتلال مدينة إربد، و السيطرة عليها و ذلك سنة 333 قبل الميلاد.

وبعد ذلك بمدة طويلة، تمكن الرومانيون سنة 64 قبل الميلاد بالسيطرة على مدينة إربد،

و قد تمكن الرومانيون من فرض حكمهم على إربد إلى أن تم فتحها على يد المسلمين

سنة 13 للهجرة؛ حيث أصبحت مدينة إربد بعد فتحها على يد المسلمين مدينة إسلامية.

أنسب الأوقات للقيام بسياحة إلى مدينة إربد

مناخ مدينة إربد لا يختلف عن مناخ منطقة البحر الأبيض المتوسط، حيث تعتبر الأردن

من الدول ذات المناخ المتوسطي.

تتميز مدينة إربد في فصل الشتاء بدرجة حرارة منخفضة قد تصل إلى درجة صفر،

و قد تتساقط الثلوج في بعض السنوات.

كما تتميز إربد بمناخ معتل إلى حار في فصل الصيف.

 أما خلال فصل الربيع فإن مناخ مدينة إربد يصبح مناسب للقيام بالسياحة ذلك بسبب

تواجد الكثير من المناظر الطبيعية و المناطق الخضراء، حيث يعتبر فصل الربيع أنسب

الأوقات للقيام بسياحة إلى مدينة إربد.

خلال زيارة مدينة إربد

بعد الإطلاع على تاريخ مدينة إربد المميز و مختلف الحضارات التي توالت على استيطان هذه المدينة، يصبح الشخص متشوقاً لزيارة هذه مدينة إربد و استكشاف معالمها السياحية الأثرية القديمة والمعاصرة؛

ليتمكن من التعرف على أبرز ما خلفته الحضارات التي توالت على استيطان و تعمير هذه المدينة في الحضارات السابقة.

كما يمكن الاستمتاع بمختلف الأماكن التي تميز مدينة إربد بالإضافة إلى من الأكلات الشعبية و الفنادق الفاخرة،

لمعرفة الأنشطة التي يمكن القيام بها أثناء زيارة مدينة إربد ومعرفة المعالم الأثرية التي يستلزم زيارتها في هذه المدينة، ننصح بالاطلاع على التفاصيل من خلال هذه المقالة.

أهم المناطق الأثرية في مدينة اربد

بلدة أم قيس

المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد

بلدة أم قيس تقع في الجزء الشمالي من المملكة الأردنية الهاشمية، و يفصلها حوالي 28 كيلومتراً عن مدينة إربد،

بدأ التنقيب في بلدة أم قيس سنة 1930م، و لقد اطلق عليها اسم “جدارا” قديما أي المدينة المحصنة، وتعتبر بلدة أم قيس من أهم المدن الرومانية في المنطقة.

و كانت بلدة أم قيس تعتبر بمثابة ممر للقوافل التجارية التي كانت تربط بين فلسطين و سوريا،

وتتميز بلدة أم قيس بكونها المقصد الأساسي للسياح في محافظة إربد. حيث تعتبر من المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد.

بالإضافة إلى المكانة التاريخية، فإن بلدة أم قيس تتميز بالموقع الجغرافي المميز، الذي يطل على هضبة الجولان و نهر اليرموك و كذلك بحيرة طبريا، ومن أهم المعالم الأثرية في بلدة أم قيس.

  • المسرح الروماني الغربي.
  • الحمامات الرومانية.
  • الكنيسة البيزنطية.

وتعتبر أهم المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد.

المسرح الروماني الغربي في اربد

المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد

ويطلق عليه أيضاً اسم المسرح الروماني الجنوبي، يعتبر هذا المسرح من أبرز المعالم التاريخية الرومانية في بلدة أم قيس في محافظة إربد،

حيث تم تشييده في القرن الثاني الميلادي، و تصل طاقة المسرح الاستيعابية إلى هذا ثلاثة آلاف متفرج.

وُجد داخل المسرح الروماني الجنوبي على تمثال أبيض مصنوع من الرخام للآلهة تايكي ( و هي تعتبر آلهة الحظ و السعادة عند اليونانيين و الرومانيين)،

ويجذب هذا المعلم التاريخي الألاف من الزوار سنويا لجمال تصميمه و هندسته التي تعكس عظمة المعمار في العصر الروماني .

و يعتبر المسرح الروماني من أهم المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد.

الكنيسة البيزنطية

المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد

اشتهرت الكنيسة البيزنطية بأسماء عديدة مثل الكنيسة المثمنة أو الكنيسة المركزية.

وتتواجد في الكنيسة البيزنطية مجموعة من الأعمدة المصنوعة من صخور البازلت، و التي ترجع إلى العصر الروماني،

كما أن أرضية الكنيسة مزينة بعدة أشكال هندسية، وفي الشرقية يمكن رؤية معلمة تاريخية مميزة تسمى المذبح،

بالإضافة إلى تواجد كنيستان صغيرتان تقع كل واحدة منهما على يمين الكنيسة البيزنطية.

و تعتبر من أهم المناطق الأثرية في مدينة إربد.

الحمامات الرومانية

الحمامات الرومانية

كما توجد الحمامات الرومانية القديمة في بلدة أم قيس و يوجد بجوارها شوارع مبلطة، حيث استخدمت هذه الحمامات الرومانية خلال العصر الروماني من قبل الطبقة المترفة.

وتضم الحمامات الرومانية غرف متعددة تختلف استخداماتها، حيث كانت بعض الغرف تستخدم لحمامات المياه الباردة، وغرف أخرى لحمامات المياه الساخنة.

كما خصصت غرف أخرى لتغيير الثياب، و تنقسم الحمامات البيزنطية إلى حمامات مخصصة لعامة الشعب ، وحمامات مخصصة للطبقة الغنية.

طبقة فحل

المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد

تقع بلدة طبقة فحل في الأغوار الأردنية الشمالية و هي بلدة تاريخية تقع قرب مدينة إربد في المملكة الأردنية الهاشمية،

وتبعد على مسافة 30 دقيقة قدوماً من إربد بالسيارة، و لقد اشتهرت طبقة فحل باسم “بيلا” و هي تسمية تاريخية قديمة.

تشتهر هذه البلدة بأبنية تاريخية متعددة ومميزة، كما يوجد في طبقة فحل عدة كنائس صغيرة ترجع إلى العصر البيزنطي بالإضافة إلى العديد من الأواني الفخارية المتنوعة الأحجام و الأشكال.

كما عثر في هذه البلدة على مجموعة من القطع النقدية المعدنية القديمة، و تشتهر هذه البلدة بآثار تاريخية ترجع إلى العصر الحجري. و تعتبر أهم المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد.

أهم المتاحف في مدينة إربد

تشتهر مدينة إربد بتاريخها الغني و المميز مما يفسر العدد الكبير للمتاحف التي تؤرخ مختلف الحضارات التي مرت بهذه المنطقة.

من خلال هذا الجزء من المقالة سوف نستعرض أهم المتاحف في مدينة إربد:

متحف دار السرايا

متحف دار السرايا

يقع متحف دار السرايا في قصر قديم مزين بالأحجار البازلتية قرب مبنى محافظة إربد،

تم بناء هذا القصر من قبل العثمانيون و ذلك سنة 1886م، تم تشييده لاستقبال الحجاج، حيث يقع في الطريق القديم للحج القادم من سوريا.

ويحوي متحف دار السرايا على عدة غرف لاستقبال الزوار، و لقد تم استعمال هذا القصر أيضاً كسجن إلى غاية سنة 1994م،

أما في وقتنا الحالي يضم هذا القصر مجموعة من القطع الأثرية و التحف التي تحكي تاريخ مدينة إربد والحضارات العريقة التي مرت على هذه المدينة.

متحف بيت عرار

المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد

يتواجد متحف بيت عرار على الجهة الجنوبية لتل إربد، وهو أصلا بيت قديم لشاعر أردني اسمه

” مصطفى وهبي” الذي كان يلقب أيضا بـ”عرار”، بني بيت عرار سنة 1888م، و هو يحتوي على غرفتين و لقد تم توسيع هذا المتحف سنة 1905م حيث أصبح بعد ذلك متحف.

ويعتبر هذا المتحف مكان ذو قيمة أدبية حيث يجتمع به الشعراء والأدباء والطلاب المهتمين بالاطلاع على تفاصيل حياة الشاعر الأردني عرار، حيث تقام في هذا البيت الأدبي الندوات والأمسيات الثقافية و الشعرية.

متحف التاريخ الأردني الطبيعي

المناطق الأثرية المهمة في مدينة إربد

يعتبر متحف التاريخ الأردني الطبيعي أهم المتاحف الطبيعة في المملكة الأردنية، حيث يمكن الإطلاع من خلاله على العديد من أنواع الطيور و الحيوانات المتواجدة في المملكة الأردنية.

كما يحتوي على هياكل عظمية لكائنات حية عاشت في المنطقة التي تواجدت في المنطقة خلال العصور القديمة، كما يمكن من معرفة أنواع الصخور والتربة في المنطقة.

و يعتبر واحد من أهم المتاحف بالنسبة للباحثين و الطلاب الجامعيين لاستكمال أبحاثهم.

أشهر المطاعم في مدينة اربد

مطاعم مدينة اربد

أثناء زيارة المناطق الأثرية و التجول في مدينة إربد، ننصح بالاستمتاع بوجبات طعام أردنية تقليدية و التي تتواجد في شارع الجامعة.

حيث يمكن تناول أطباق متنوعة من المشاوي، كما يمكن زيارة شارع السعدي و شارع أرابيلا اللذان يتميزان بمطاعم تقدم المشاوي الشهية بالإضافة إلى التبولة والحمص .

تقدم هذه المطاعم الشعبية أطباق متنوعة بأثمنة مناسبة للسياح ، كما يمكن تناول سندويشات الشاورما الفلافل في محلات صغيرة متفرقة في المدينة.

كما يمكن تناول وجبات سريعة من مطاعم الأكل السريع مثل “ماكدونالدز” حيث يتواجد قرب جامعة بيروت و كذلك شارع الجامعة .

مطعم اللقمة الهنية

يوجد مطعم اللقمة الهنية في مدينة إربد في شارع راتب البطانية جوار “ماكدونالدز”،

يقدم هذا المطعم مختلف الأطباق الأردنية التقليدية.

كما يقدم مطعم اللقمة الهنية مختلف أنواع الحلويات والمقبلات ؛ حيث يقصد السياح الراغبين بتناول أطباق شعبية أردنية.

كافتيريا و مطعم يوتوبيا

يمكن الاستمتاع بوجبات طعام شهية في مطعم “يوتوبيا” ، وتناول فنجان قهوة على الطريقة التقليدية برفقة الأهل و الأصدقاء كما يقصد السياح الأجانب هذا المطعم للجودة الخدمة و الاطعمة، ويقع هذا المطعم و الكافتيريا في إربد في شارع الملك عبدالله الثاني.

طرق التغلب على الجو الحار أثناء زيارة مدينة إربد

مسبح مدينة الحسن الرياضية​

تعتبر مدينة الحسن الرياضية من بين المعالم الشهيرة لمدينة إربد، حيث تعتبر “مدينة الحسن الرياضية” من أهم أماكن الاستجمام التي يختارها الزوار،

حيث تحتوي على ملاعب كرة قدم بالإضافة إلى وسائل ترفيه متنوعة.

ومن مميزات مدينة الحسن الرياضية في إربد تواجد مسبح أولمبي، يقصده الزوار للتغلب على الحر في فصل الصيف.

كما يمكن الاستفادة من الدورات التدريبية في تعلم السباحة في المسبح و التي تناسب كافة الأعمار،

ويتميز المسبح بجميع المواصفات العالمية و وسائل الراحة و الاستجمام.

مراكز التسوق في مدينة إربد

أثناء زيارة مدينة إربد يمكن الاستمتاع بعمل جولة في مراكز التسوق الكبرى في المدينة، حيث تتواجد مجموعة من مراكز التسوق في مدينة إربد.

و يمكن الاستمتاع بفرص الكثير من الترفيه أثناء زيارة مراكز التسوق، كما يمكن التسوق وشراء ألبسة و منتجات حيث يوجد العديد من الخيارات في مراكز التسوق.

أهم الفنادق في إربد

بعد الاستمتاع بالتجوال في المناطق التاريخية في مدينة إربد وتناول ألذ الاطعمة ، يجب اختيار فندق مناسب لاستراحة أثناء الليل، حيث يوجد العديد من الفنادق التي يمكن اختيارها.

هناك الكثير من الخيارات حيث أن هذه الفنادق مصنفة حسب سعرها و مميزاتها و كذلك موقعها.

من خلال هذا الجزء من المقال سوف نستعرض أهم الفنادق في إربد.

فندق الجود في أربد

فندق الجود في إربد هو فندق مصنف ثلاثة نجوم، حيث يعتبر من الفنادق الشهيرة على في إربد.

حيث يجدب هذا الفندق أعداد كبيرة من السياح، و تعتبر أسعار هذا الفندق مناسبة، خصوصا مع توفر خدمات بجودة عالية للزوار.

فندق سيفن دايز في أربد

يتواجد فندق سيفن دايز قرب جامعة اليرموك؛ حيث يجدب عددا كبيرا من الأساتذة و الطلاب الذين يقصدون هذا الفندق، كما يوفر مجموعة من الخدمات المميزة للزوار.

كما يتميز هذا الفندق بتواجد مركز رياضي و مسبح داخلي، و هو فندق مصنف أربعة نجوم و يعتبر من الفنادق الفخمة في مدينة إربد.

فندق سارة كراون إربد

يقع فندق سارة كروان وسط مدينة إربد، ويعتبر واحد من أرخص الفنادق في إربد و أفضلها خدمة رغم سعره الذي يعتبر في متناول الجميع،

كما يصنف فندق سارة كروان ثلاثة نجوم.

يوفر هذا الفندق مجموعة من الخدمات المميزة و التي تجذب إليه أعداد كبيرة من الزوار سنوياً.

فندق غصن الزيتون

يعتبر فندق غصن الزيتون من الفنادق الشعبية المميزة حيث يتميز بإطلالة جميلة على منطقة محمية “دبين” الخلابة، كما يتميز هذا الفندق بغرف واسعة وحمام سباحة خارجي.

كما أن هذا الفندق يقع في مكان بعيد عن صخب المدينة لمن يحب الاسترخاء و الهدوء، ويصنف هذا الفندق نجمتين.

تعتبر مدينة إربد من أجمل المدن في الأردن، حيث تتوفر على عدة مميزات تجعل من هذه المدينة مركز جذب للعديد من للسياح من جميع بلدان العالم.

حيث تتميز مدينة إربد بمجموعة من الآثار التاريخية القديمة، وتوفر مدينة إربد أماكن ترفيه متعددة لكافة أفراد العائلة و الزوار.

تم النشر بتاريخ السبت، 28 مايو 2022
من نحن
سياسة الخصوصية
اتصل بنا
اتفاقية الاستخدام
جميع الحقوق محفوظة © كتابي 2021